كامالا هاريس المرشحة لانتخابات الرئاسة الأمريكية توجه رساله عاجله لمن سيقتحم منزلها تحذير أم زلة لسان

كامالا هاريس المرشحة لانتخابات الرئاسة الأمريكية توجه رساله عاجله لمن سيقتحم منزلها تحذير أم زلة لسان

كامالا هاريس المرشحة لانتخابات الرئاسة الأمريكية توجه رساله عاجله لمن سيقتحم منزلها تحذير أم زلة لسان.. أفادت كامالا هاريس، المرشحة الديمقراطية لانتخابات الرئاسة الأمريكية، بأنها تمتلك سلاحًا في منزلها، مشيرة إلى أنه في حال اقتحم شخص ما المنزل، “فسيتعرض لإطلاق النار”.

تصريحات كامالا هاريس
تصريحات كامالا هاريس

تصريحات كامالا هاريس المرشحة لانتخابات الرئاسة الأمريكية

ووفقًا لقناة “الحرة” الأمريكية، جاءت تصريحات هاريس خلال مقابلة مع الإعلامية الشهيرة أوبرا وينفري، حيث أدلت بهذه العبارة بشكل بدا غير مقصود.

كما ذكرت صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية أن هاريس ضحكت بعد قولها تلك الجملة، وسرعان ما اعترفت بأنه كان ينبغي عليها عدم قول ذلك.

وأشارت قائلة: “قد لا يكون من المناسب أن أذكر ذلك.. سيتولى فريقي معالجة الموضوع فيما بعد”.

وفقًا للصحيفة، تسعى هاريس إلى تقديم فكرة وجود امرأة في منصب الرئيس على أنها “ليست غير عادية”، مشيرة إلى أن حديثها عن سلاحها قد يكون “وسيلة لتظهر أنها ليست مختلفة كثيرًا عن الرجال الذين تتنافس معهم وضدهم”.

تصريحات كامالا هاريس
تصريحات كامالا هاريس

كامالا هاريس عن سحب الأسلحة الفردية من الأمريكيين

وأوضحت كامالا هاريس في حديثها أنها لا تهدف إلى سحب الأسلحة الفردية من الأمريكيين، مشيرة إلى أن المرشح لمنصب نائبها في الانتخابات الأمريكية “يمتلك أيضًا أسلحة”.

جدير بالذكر أن هذه ليست المرة الأولى التي تتحدث فيها هاريس عن امتلاكها سلاحًا، حيث أنها في عام 2019، خلال ترشحها في الانتخابات التمهيدية الديمقراطية، أخبرت المراسلين بأنها تمتلك سلاحًا.

هاريس تنفق ثلاثة أضعاف ما ينفقه منافسها.. “وربما لا تحقق الفوز”

و فى سياق متصل تدخل الحملتان الانتخابيتان للمرشحة الديمقراطية للرئاسة الأميركية، كامالا هاريس، ومنافسها الجمهوري دونالد ترامب، المرحلة النهائية من السباق الذي يشهد تنافسًا شديدًا قبل الانتخابات المقررة في الخامس من نوفمبر.

تصريحات كامالا هاريس
تصريحات كامالا هاريس

وفقًا للإفصاحات المالية المقدمة يوم الجمعة، أنفقت حملة هاريس في أغسطس ما يقرب من ثلاثة أضعاف ما أنفقته حملة ترامب. حيث كشفت هاريس، نائبة الرئيس الأميركي التي بدأت حملتها في يوليو، للجنة الانتخابات الفيدرالية عن إنفاق قدره 174 مليون دولار في الشهر الماضي، بينما أعلنت حملة ترامب عن إنفاق 61 مليون دولار.

على الرغم من أن زيادة الإنفاق قد تعزز من قدرة حملة هاريس على تكثيف الإعلانات التلفزيونية خلال فترة الانتخابات، إلا أن ذلك لا يضمن لها الفوز.

تشير العديد من استطلاعات الرأي إلى تقارب المنافسة بين المرشحين، خاصة في الولايات المتأرجحة التي قد تحدد الفائز.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *