آخر موعد للتقديم في وظائف المدارس المصرية الألمانية 2026

آخر موعد للتقديم في وظائف المدارس المصرية الألمانية 2026

أكدت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني أن اليوم الأربعاء الموافق 5 نوفمبر 2025 هو آخر يوم لتقديم طلبات وظائف المدارس المصرية الألمانية، وذلك ضمن خطة الوزارة للتوسع في المدارس الدولية المتميزة بالشراكة مع مؤسسات تعليمية أجنبية.

 وظائف المدارس المصرية الألمانية

أوضحت الوزارة أن فرص التوظيف متاحة لعدد من التخصصات تشمل:

  • مديري مدارس.
  • معلمي رياض أطفال
  • معلمي مساعدين لرياض الأطفال.

ويأتي فتح باب التقديم في إطار مبادرة “100 مدرسة مصرية ألمانية”، التي تُنفذ بالتعاون بين وزارة التربية والتعليم والسفارة الألمانية بالقاهرة ومعهد جوته والإدارة المركزية للمدارس الألمانية بالخارج، بهدف نقل التجربة التعليمية الألمانية الناجحة إلى المدارس المصرية.

 وظائف المدارس المصرية الألمانية المطلوبة

حددت وزارة التعليم الوظائف التي يمكن التقديم إليها على النحو التالي:

  • مدير مدرسة.
  • معلم لغة ألمانية لرياض الأطفال.
  • مساعد معلم لغة ألمانية لرياض الأطفال.
  • معلم لغة عربية لرياض الأطفال.
  • معلم تربية رياضية لرياض الأطفال.
  • معلم تربية موسيقية لرياض الأطفال.
  • أخصائي اجتماعي لرياض الأطفال.

 

الشروط العامة والمؤهلات المطلوبة في وظائف المدارس المصرية الألمانية

أعلنت الوزارة أن الحد الأدنى للمؤهل هو الحصول على درجة جامعية في التربية أو العلوم التربوية أو أي مجال ذي صلة، إلى جانب مجموعة من الشروط الأساسية، من بينها:

  • إتقان اللغة الألمانية بمستوى لا يقل عن A2 أو B1/B2 وفقًا للإطار الأوروبي المرجعي المشترك للغات، حسب طبيعة الوظيفة.
  • القدرة على العمل بروح الفريق والتحلي بالمرونة والتفكير النقدي واحترام الآخر.
  • الإلمام بالفروق الثقافية والاستعداد للعمل في بيئة تعليمية متعددة الثقافات.
  • الخبرة في التواصل مع أولياء الأمور ومتابعة احتياجات الطلاب.
  • الاستعداد للمشاركة في برامج التدريب والتطوير المهني التي توفرها الوزارة أو الشركاء الألمان.

 

نقلاً عن : كشكول

كاتب متخصص في شؤون التعليم، يتمتع بخبرة واسعة في تغطية المستجدات التربوية وتقديم تحليلات معمقة حول القضايا التعليمية. يسعى من خلال مقالاته لتبسيط المعلومات والسياسات التعليمية، ويهدف إلى مساعدة القراء على فهم التحولات في القطاع التعليمي وتأثيرها على الطلاب والمعلمين والمجتمع ككل، مع التركيز على الجودة والتطوير المستمر