غدًا.. آخر فرصة لتقليل الاغتراب لطلاب المرحلة الثالثة للتنسيق

غدًا.. آخر فرصة لتقليل الاغتراب لطلاب المرحلة الثالثة للتنسيق

أعلن مكتب تنسيق القبول بالجامعات الحكومية والمعاهد أن غدًا الأحد 14 سبتمبر 2025 السابعة مساءً هو آخر فرصة أمام طلاب المرحلة الثالثة لتنسيق القبول بالجامعات والمعاهد من طلاب الثانوية العامة (النظام القديم والجديد) لتسجيل رغباتهم في مرحلة تقليل الاغتراب، وذلك وفقًا للضوابط والقواعد المعتمدة من المجلس الأعلى للجامعات.

📌 التقديم متاح عبر موقع التنسيق الإلكتروني:

 

خطوات الاستعلام عن نتيجة تقليل الاغتراب 2025

يتمكن طلاب المرحلتين الأولى والثانية من الحصول على نتيجة تقليل الاغتراب 2025 فور ظهورها كالتالي:
– الدخول على موقع التنسيق الإلكتروني من هنـــا.
https://tansik.digital.gov.eg/application/
– اختيار خدمات الثانوية العامة وثم نتيجة تقليل الاغتراب 2025.
– تحديد الشهادة الخاصة بك.
– إدخال البيانات المطلوبة وهي: رقم الجلوس- الرقم السري- الرقم التأكيدي.
– ثم الضغط على الخطوة التالية.
– ثم الضغط على استعلام لتظهر النتيجة فورًا.

شروط تنسيق تحويلات تقليل الاغتراب

• التحويل المناظر يكون في حدود الحد الأدنى للقطاع.
• التحويل غير المناظر باستيفاء الحد الأدنى للكلية المراد التحويل إليها.
• الالتزام بقواعد التوزيع الجغرافي.
• التحويل عن طريق موقع التنسيق الإلكتروني فقط.
• لا توجد تحويلات ورقية.
• التحويل يكون لمرة واحدة فقط.

• استيفاء الشروط الإضافية للكلية المراد التحويل إليها (مثل اجتياز اختبار القدرات التي أُجريت قبل ظهور نتيجة الثانوية العامة).
• تكون المفاضلة بين الطلاب على أساس مجموع درجات الطالب في شهادة الثانوية العامة.
ثانيًا: التحويلات بين المعاهد العالية الخاصة والمتوسطة.

• يسمح للطالب الذي تم ترشيحه في عملية التنسيق إلى أحدى المعاهد العالية الخاصة أو المتوسطة بالتقدم للتحويل إلى معهد آخر في ذات التخصص أو تخصص آخر غير مناظر بشرط استيفاء الطالب للحد الأدنى المعلن للمعهد المراد التحويل إليه وفي ضوء النسبة المقررة والطاقة الاستيعابية وبأسبقية المجموع.
 

نقلاً عن : كشكول

كاتب متخصص في شؤون التعليم، يتمتع بخبرة واسعة في تغطية المستجدات التربوية وتقديم تحليلات معمقة حول القضايا التعليمية. يسعى من خلال مقالاته لتبسيط المعلومات والسياسات التعليمية، ويهدف إلى مساعدة القراء على فهم التحولات في القطاع التعليمي وتأثيرها على الطلاب والمعلمين والمجتمع ككل، مع التركيز على الجودة والتطوير المستمر