هيشحن بسرعة.. 4 أسباب تدفعك لشراء هاتف أندرويد بدل الآيفون

هيشحن بسرعة.. 4 أسباب تدفعك لشراء هاتف أندرويد بدل الآيفون

تمكنت سلسلة آيفون 17 من تقليص الفارق التاريخي بينها وبين منافسيها من هواتف أندرويد، بعد أن أدرجت تقنيات كانت حكرًا على المنافسين لسنوات، مثل نظام تبريد غرفة البخار ومعدل التحديث العالي على جميع الطرازات.

ولكن رغم هذه القفزة التقنية، أشار تقرير حديث لموقع Mashable إلى أن هناك مزايا لا تزال تمنح هواتف أندرويد أفضلية في بعض النقاط المهمة، وجاءت أهمها.

هواتف الآيفون والأندرويد 

1- تنوع الخيارات المتاحة

يوفر نظام أندرويد تنوعًا غير مسبوق للمستهلك، إذ يمكن للمستخدمين الاختيار بين هواتف رائدة مثل Galaxy S25 من سامسونج وPixel 10 من جوجل وOnePlus 15، إضافةً إلى خيارات متخصصة مثل RedMagic 10S Pro وAsus ROG Phone 9 Pro لعشاق الألعاب، أو Nothing Phone 3 لمن يبحث عن تصميم أنيق وفريد.

2- ريادة الهواتف القابلة للطي

حتى الآن، لا تزال تجربة الهواتف القابلة للطي حكرًا على أندرويد، بينما لم تطرح أبل بعد هاتفًا قابلًا للطي، وقد تحولت هذه الفئة من مجرد ابتكار تجريبي إلى سوق رائج يجذب ملايين المستخدمين، مع منافسة قوية من شركات مثل سامسونج وجوجل وون بلس، بالإضافة إلى عودة موتورولا بإحياء سلسلة Razr الشهيرة.

هواتف الآيفون والأندرويد 
هواتف الآيفون والأندرويد 

3- حرية أكبر في إدارة النظام

تقيد آبل بيئة آيفون ضمن نظام مغلق نسبيًا، ما يجعل إدارة الملفات والتنقل بين المجلدات أمرًا معقدًا للبعض. 

أما هواتف أندرويد فتمنح المستخدم مرونة كاملة، مع توافق سلس مع أنظمة macOS وWindows وLinux دون الحاجة إلى برامج وسيطة، فضلًا عن توفر عدد ضخم من تطبيقات إدارة الملفات التي تمنح تحكمًا كاملًا بمساحة التخزين.

4- تفوق في سرعة الشحن

وعلى الرغم من تحسينات أبل الأخيرة في تقنيات الشحن، فإن هواتف أندرويد ما زالت تتقدم بخطوات واسعة في هذا المجال.

هواتف الآيفون والأندرويد 
هواتف الآيفون والأندرويد 

فبينما يدعم iPhone 17 Pro Max الشحن السلكي حتى 40 واط والشحن اللاسلكي حتى 25 واط، توفر هواتف أندرويد الرائدة سرعات شحن تتجاوز ذلك بكثير، ما يجعل إعادة شحن البطارية أسرع بكثير للمستخدمين.

 

نقلاً عن : الجمهور الاخباري

محمد الهلالي، كاتب متخصص في الأخبار يتمتع بخبرة واسعة في تغطية الأحداث المحلية والعالمية. يسعى لتقديم محتوى دقيق وشامل يضع القارئ في قلب الحدث، مع تحليلات معمّقة ورؤية متوازنة تعزز الفهم العام وتسلط الضوء على خلفيات الأخبار وتأثيراتها.