انتشر مقطع الفيديو الذي يقال انه بين معلمة وطالب في احدي مدارس رام الله بفلسطين.
وبعد انتشار وسم “فيديو معلمة مع طالب في رام الله” انتشر أيضا الجدال حول الوسم.
خصوصا ونحن في أيام تعتبر أيام مباركة ينتظرها المسلمون من العام للعام كي يتقربون فيها من عبادة الله.
لكن ان تفاجئ بهذا التريند الناري على الفيس بوك وبعض مواقع التواصل الاجتماعي بخصوص “معلمة في رام الله” مع طالبها بأحدي المدارس الشيء الذي يأخذ العقل ما يدور في فلسطين وغزة الآن.
ويبدو أن هناك سوء تفاهم حدث بين وسم “فيديو معلمة مع طالب” في رام الله، وبين اعتداء معلمة على طفل في رام الله من ذوي الاحتياجات الخاصة.
قالت لولا عبيد ناشطة فلسطينية “إنني لا استطيع استيعاب ما يحدث الآن من لغط وجدل كبيرين على الساحة، حول استبعاد أهل فلسطين عن قضيتهم الحقيقية وجرهم إلي الجدال حول فيديوهات كلها مصطنعة وملفقة”.
