طرق لقياس وتقييم الولادة القيصرية.. تعرف عليها

طرق لقياس وتقييم الولادة القيصرية.. تعرف عليها

وجه المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، الدكتور حسام عبد الغفار إلى أن هناك عدد من الطرق لمعرفة الولادة القيصرية، مؤكدا أن تلك الطرق تعمل على قياس وتقييم الولادة القيصرية وتعتمد على قرار إجراء الولادة القيصرية على الحكم السريري، مدعومة بأدوات تشخيصية وبروتوكولات موحدة.

ما هي الطرق لتقييم الولادة القيصرية 

1.الموجات فوق الصوتيتة: تستخدم تلك الموجات لتقييم وضعيه الجانين، وموقع المشيمة، ووزن الجنين المقدر، وتشريح الرحم. تعد الموجات فوق الصوتيته عبر المهبل هي التشخيص الصحيح والذهبي للمشيمة والمنزاحة.

2.تخطيط القلب “CTG”: يراقب معدل ضربات قلب الجنين وانقباضات الرحم، لأكتشاف الضائقة،تصنف إرشادات NICE، نتائج CTG إلى طبيعية، مشبوهة أو مرضية، لتوجية التدخل.

3.البارتوغرام: سجل رسومي لتقدمم الولادة “ توسع عنق الرحم، نزول الجنين، الانقباضات ” لتحديد موقف الولادة.

4.قياس الحوض : نادر الاستخدام، لكنه قد يشمل التقييم السريري أو التصوير “ الأشعة السينية، الرنين المغناطيسي ” لتقييم أبعاد الحوض في حالات الاشتباه في عدم التناسب الرأسي الحوضي.

5. العلامات الحيوية للأم والفحوصات المخبرية: ضغط الدم، الهيموغلوبين، ودراسات التخثر وحسامة في حالات مثل تسمم الحمل أو النزيف.

6.تقييم السائل الأمنيوسي : مؤشر السائل الأمنيوسي “ AFI ” أو أعمق جيب عمودي عبر الموجات فوق الصوتيتة لاكتشاف لة السوائل أو زيادتة، مما قد يستلزم القيصرية.

نقلاً عن : الجمهور الاخباري

مها أحمد، كاتبة متميزة في قسم المنوعات، تمتلك موهبة في تقديم محتوى متنوع وجذاب يلامس اهتمامات القراء في مختلف المجالات. من خلال أسلوبها السلس والإبداعي، تغطي مها مواضيع شاملة تتراوح بين الثقافة والفن، الصحة، السفر، ونمط الحياة. تسعى مها إلى تقديم مقالات ممتعة ومفيدة تضيف قيمة إلى تجربة القارئ اليومية، وتعكس شغفها بنقل الأفكار الجديدة والنصائح العملية التي تهم كل أفراد الأسرة.