تفوق راتبه في ريال مدريد.. أرباح خيالية لكريستيانو رونالدو من «يوتيوب»

تفوق راتبه في ريال مدريد.. أرباح خيالية لكريستيانو رونالدو من «يوتيوب»


بات منتظرا أن يجني كريستيانو رونالدو، قائد منتخب البرتغال وفريق النصر السعودي، أرباحا طائلة من قناته على موقع الفيديوهات العالمي “يوتيوب”، التي أطلقها مؤخرا.

وافتتح كريستيانو رونالدو في شهر أغسطس/ آب الماضي وبشكل غير متوقع قناة على موقع “يوتيوب”.

وبدأت القناة على الفور، استغلالا لسمعة وتاريخ وشعبية كريستيانو رونالدو التي لا تضاهى، في جلب ملايين المتابعين حتى وصل عدد المشتركين بها الآن إلى 59.2 مليون متابع.

أرباح تفوق راتبه في ريال مدريد

من جانبها، نشرت صفحة “TCR” عبر موقع “إكس” للتواصل الاجتماعي، وترجمتها “فريق كريستيانو رونالدو”، وهي صفحة جماهيرية لعشاق الدون، أن أرباح البرتغالي من يوتيوب ستصل إلى 20 مليون يورو بنهاية العام الحالي فقط، أي خلال 5 أشهر فقط من إطلاقها.

ويعني ذلك أن كريستيانو سيحصل سنوياً على ما سيتجاوز الـ40 مليون يورو في العام الكامل، وهي أموال تفوق ما تحصل عليه كراتب أثناء لعبه لريال مدريد.

ورحل رونالدو عن ريال مدريد في صيف 2018 بعد 9 سنوات تحول فيها لأفضل هداف في تاريخ الميرينغي برصيد 451 هدفاً، وكان يتقاضى حيتها راتبا يقدر بـ35 مليون يورو، وفقا لتقارير.

وبحصوله على 20 مليون في فترة 5 أشهر من أغسطس إلى ديسمبر/ كانون الأول، فإن المبلغ سيتضاعف لو طبق على 12 شهراً، وسيتجاوز بكثير الـ35 مليونا التي كان يحصل عليها في مدريد.

كريستيانو رونالدو قائد منتخب البرتغال

ومن جانبه، نشر موقع “فوتبول إيطاليا” الأسبوع الماضي أن رونالدو قد حقق أرباحاً تجاوزت المليوني يورو من قناته على يوتيوب بعد أيام قليلة من إطلاقها.

وينتظر أن يحصل رونالدو على مبلغ يتراوح بين 1200 و6 آلاف دولار عن كل مليون مشاهدة، كون يوتيوب يمنح 6 دولارات لكل ألف مشاهدة.

وبناء على هذه الأرقام، أوضح موقع “essentiallysports” المتخصص في اقتصاديات كرة القدم أن أرباح رونالدو من يوتيوب وحده قد تتجاوز 100 مليون دولار.

وسيستهدف رونالدو مقارعة فيديوهات “Mr.Beast” الذي يحقق 400 مليون مشاهدة شهريا، وتبلغ أرباحه 5 ملايين دولار كل شهر من إعلانات الموقع الشهير.

aXA6IDEzNS4xODEuMTEuMTYyIA== جزيرة ام اند امز FI

مصدر الخبر الأصلي: صحيفة العين الاخبارية

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *